القائمة الرئيسية

الصفحات

الأسير زهران يدخل الشهر الرابع في إضرابه




الأسير زهران يدخل الشهر الرابع في إضرابه







دخل الأسير أحمد زهران (42 عامًا) الشهر الرابع في إضرابه المفتوح عن الطعام، رفضًا لاعتقاله الإداري، وسط ظروف صحية صعبة.

وقال نادي الأسير في بيان له، الأحد، إن سلطات الاحتلال تواصل رفضها الاستجابة لمطلبه، المتمثل بإنهاء اعتقاله الإداري، وكذلك تنفيذ إجراءاتها التنكيلية بحقه، أبرزها عمليات النقل المتكرر، سواء إلى معتقلات أو إلى المشافي، وكانت آخر عمليات النقل من مشفى "كابلان" الإسرائيلي إلى سجن "عيادة الرملة"




كما تستمر بفرض جملة من الإجراءات العقابية والانتقامية بحقه منذ شروعه في الإضراب، أبرزها حرمانه من زيارة العائلة، وعزله في زنازين لا تصلح للعيش الآدمي.






ولفت نادي الأسير إلى أن مواجهة الأسرى للاعتقال الإداري بالإضراب المفتوح عن الطعام، تصاعدت منذ مطلع العام الجاري 2019، مقارنة مع العام الماضي، حيث خاض بعض الأسرى أكثر من إضراب خلال العام، منهم الأسير زهران، الذي يخوض اليوم إضرابه الثاني، والذي شرع به بعد أن نكثت سلطات الاحتلال بوعدها بالإفراج عنه، وأصدرت أمر اعتقال إداري جديد بحقه.

وخلال فترة إضرابه شكلت المحاكم العسكرية، ذراعاً أساس في ترجمة ما تقرره مخابرات الاحتلال "الشاباك"، وكان آخرها تثبيت اعتقاله الإداري الأخير لمدة أربعة شهور على كامل المدة.



وأرجأت المحاكم نهاية الأسبوع المنصرم، النظر في الاستئناف الذي قُدم ضد قرار التثبيت وذلك حتى يوم غد الإثنين.

يُشار إلى أن الأسير زهران معتقل منذ آذار/ مارس الماضي، وهو أسير سابق قضى ما مجموعه 15 عامًا في سجون الاحتلال، وهو أب لأربعة أبناء.



القناة 13 العبرية:
مقتل 2 وإصابة 5 آخرين بينهم 2 بجروح خطيرة جدا في حادث سير في رمات غان







أصحاب المنازل المهدومة في واد الحمص: قرار الرئيس بتعويضنا لم ينفذ


طالب أصحاب المنازل التي هدمها الاحتلال في واد الحمص شرق القدس المحتلة، قبل شهور، الحكومة الفلسطينية بالإسراع في تنفيذ الوعود بتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم.

وكانت قوات الاحتلال قد هدمت 72 وحدة سكنية، رغم حصول أصحابها على تراخيص من وزارة الحكم المحلي في بيت لحم، حيث تقع في منطقتي (AوB) الخاضعتين للسيطرة الأمنية والمدنية الفلسطينية الكاملة، حسب الاتفاقيات.




وقالت العائلات، في بيانها: "في يوم الهدم أعلن الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، أن الرئيس محمود عباس سيعوضنا عن الضرر الذي لحق بنا، ولكن في التطبيق العملي والتنفيذ، لم نجد سوى المماطلة، وذلك بنقل ملفنا من وزارة القدس لمجلس الوزراء ووزارة الحكم المحلي والرئاسة".

وأضافت: "نحن اليوم بتنا على قناعة بأن ملفنا مصيره التجاهل والإهمال حتى نصل الى فقدان الأمل، فقد عقدت الحكومة أكثر من 20 جلسة أسبوعية ولم يتم التطرق لقرار الرئيس بخصوصنا".

وطالبت العائلات مجلس الوزراء بتنفيذ قرار الرئيس، "حتى تبقى شوكة في حلق الاحتلال وهذا الأمر يحتاج إلى وقفة من قبل المسؤولين لدعم وتعزيز صمود أهل القدس وأن يبقوا في أراضيهم".





الأمن الأردني في مطار الملكة علياء يضبط حقيبة تحتوي على 400 هاتف محمول حاول شخص تهريبها الى الأردن وبحسب الجمارك الأردنية فإنه يستحق ضريبة على هذه الهواتف بقيمة 89 ألف دينار أردني بما يعادل " 436.1 " ألف شيقل .



هل اعجبك الموضوع :

تعليقات