"آخر ما كتبته المغدورة روان والتي قتلها طليقها 👇👇
إلى الذين شَتموني في ظَهر الغيب ، وما خلقوا لي أعذاراً طيّبة ، إلى الذين حاولوا جاهدين أن يُظهروني بسوء الخُلق و رسموا في مخيلتهم أنني سيئة إلى الذين حاولوا عامدين مُتعمدين أن يُغيروا أحداث قِصصنا و تشويه قلوبنا وظروفنا وشوَّهوا صدقنا بخبثهم وحقيقة ما نحن عليه من أجل غاية في نُفوسهم ، إلى الذين دعوا الله أن لا نرتفع درجة واحدة قبلهم وأن نبقى في الوحل ويبقون في القِمم بعد ما سُررنا بارتفاعهم ، إلى الذين لم ترحمنا ألسنتهم وردّدوا أننا نكذب و نُخفي حقيقة واقعنا ؛ إنَّ الله يرى وإنَّ الله شاهد على ما في نفوسنا وإنَّ الله معنا ويُحبّنا و يُدللنا ويُنصفنا
تعليقات
إرسال تعليق